صناعة السلطة والهويات السياسية الجديدة
ت
سعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة، ومجالاً جديداً للظهور السياسي، والزحف على الهادئ من الخطاب الرسمي، بل وهامشاً للهروب.
تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية.
تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة.
تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية.
تسعى هذه الدراسة إذاً؛ إلى البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي، والكشف عن طبيعة الجمهور السياسي الجديد إن الغاية الأولى إذاً لهذا المقال تتمثل في
البحث في الطريقة التي تقدم بها الإنترنت نفسها سلطة مضادة، ومجالاً جديداً للظهور السياسي، والزحف على الهادئ من الخطاب الرسمي، بل وهامشاً للهروب السياسي.
خطاب وأفعال الفاعل السياسي
البحث في الكيفية والطريقة التي يتفاعل من خلالها الفاعلون الاجتماعيون مع خطاب وأفعال الفاعل السياسي، وذلك من خلال دراسة المتون التي تتشكل على هامش الممارسة السياسية الرسمية، وتفكيك الآليات التي يتمثل ويستعمل بها الفاعل الاجتماعي وينتج ويعيد عن طريقها إنتاج الخطاب نفسه، ورصد منطق وصور واستراتيجيات هذا الخطاب الهامشي.